“بيوني” قصة مُلهمة بدأت من تجارب منزلية إلى ماركة محلية

جيل اليوم | لطيفة اليعيش – الجبيل
شاب في مُقتبل العمر عَشق العطور مُنذ الصغٌر, فقرر تحويل شغفه وعشقه للعطور إلى متجر للعطور من مزيج صُنعه وإلهام أفكاره. وكعادة “جيل اليوم” تسليط الضوء على المبدعين والمبدعات وإبرازهم إعلاميًا, وفي هذا التقريرسلطنا الضوء على أحد الأشخاص المبدعين في مدينة الجبيل. وهو الشاب ” أحمد البخيت” المُبدع والموهوب صاحب متجر ” بيوني” , دعونا نتعرف على المُبدع خلال هذا الحوار.
من هو أحمد البخيت؟
هو الشخص الذي يطمح دائمًا للأعلى والأفضل على الأطلاق وهو شخص مٌخلص في عمله في أدق التفاصيل.
من أين بدأت فكرة صناعة العطور , وكيف؟
بدأت فكرة صناعة العطور مُنذ زمن طويل وهو يُفكر ويستنتج ويُحلل ومن ثم جرب ومن ثم انطلق متجر ” بيوني”
ماهي أبرز التحديات والعقبات التي واجهتها عندما قمٌت بصناعة أول عطر في المنزل؟
أبرز التحديات التي واجهتني هو قوة ثبات رائحة العطر والشكل الخارجي وتكوين لكل عطر قصة ولم تكن هناك عقبات بسبب الدعم الدائم من أهله واصدقائه.
ماهي اسماء العطور التي تم اعتمادها ولماذا تم اعتماد تلك الأسماء؟
1974
معناه بيت الحرارة والدفئ لأن السبب الأول في نجاح متجر “بيوني” هو دعوات أمي بسبب ذلك تركت أثر لذلك العطر وقصة ..
1996
ومعناه التهوهج والأشراق ومصدر الطاقة وسبب تسميته لهذا الأسم هو مصدر طاقتي في هذا الحياة صديقي المقرب. ولأنه كان الداعم الدائم في الأفكار لمتجر بيوني.
1997
ومعناه الحرية والخيال والألهام وسبب تسميته لهذا الأسم لأنني أنا من انشأت متجر بيوني لذلك وضعت أثر للون المُفضل لدي والرائحة الأحب إلى قلبي.
2007
ومعناه الطموح والثراء والتفرد وسبب تسميته لهذا الأسم لأن الأخت كلمة صغيرة ولكن تحمل معاني عظيمة ولأن أختي الوحيدة كانت الداعم الدائم لِمتجر ” بيوني ” بالأفكار.
من كان خلف نجاح متجر ” بيوني” ؟
كان خلف نجاح متجر ” بيوني” , الله ثم الأجتهاد الشخصي وإخلاصي في أدق التفاصيل ومن ثم دعاء الوالدين والأقرب إلى قلبي صديقي المُفضل وتشجيع الأقارب.