#رمضان_في_حياتهم مع الإعلامي #عبدالله_الغصنة : هؤلاء مدرستي إعلاميا والرقش النجراني اكلتي المفضلة بــ #رمضان

عبدالله راشد غصنه

٥٥ عام

بكالوريوس اعلام

متزوج

متقاعد ومتجه العمل الحر

كما يستقبله كل مسلم شهر خير وفضيل نرتبط فيه بالخير والتسامح ونسترجع معه بعض القيم والعادات التي للأسف اندثرت

يعني شهر العباده والرحمه وان كانت العباده مفروضه كل وقت الا ان طابع الشهر الكريم يجعلنا اكثر حرصا عليها بحكم خصوصية وفضل الشهر الكريم

الشوربة والسمبويه والرقش النجراني

أفضل مافي رمضان أنك تفاعل لقاءاتك بالأهل والأقارب والاصدقاء حيث احرص على الزيارة والألتقاء وتبادل دعوات الافطار بيننا

انا بحمد الله احاول بشكل دائم الابتعاد عن مايضر ويغضب غيري وفِي رمضان احاول الابتعاد عن عن مايجرح الصيام

كثير من العادات اندثرت ليس في رمضان بل في حياتنا الاحتماعيه بشكل كبير .

وفِي رمضان لم نعد نشعر برمضان زمان حيث كان شهر ينتظره الكل في الاجتماع وتبادل الزيارات والمشاركة في الفعاليات اي انه كان هناك فرحه لم تعد موجوده

لااتذكر ولكني انا عادة لا ارفض من يقدم لى دعوة لانه لم يدعوني الا وانه يقدرني

اتذكر اللعب والمرح وكيف كنت احاول الصيام وأفشل واعود وأكرر الفشل حتى تعودت مع مرور الزمن

هو روتين يومي استيقظ من النوم لصلاه الظهر وأقرا ماتيسر من القران وقبل المغرب بنص ساعه اعود لقراءة  القران وقبل الفجر كذلك

اتابع المسلسلات البدوية وبرامح المسابقات والكاميرا الخفيه واحرص على متابعه سيلفي والبرامج الحوارية

للأسف لم يعد هناك مايمكن ان تتابعه بشكل يرضي رغباتك حيث يطبع عليها العمل التجاري وكثرتها بشكل غير معقول ومعظمها سطحيه وخاليه من اي حبكة دراميه واحتماعيه

الاولى :

لأخي الأكبر ناصر الذي يعتبر  سندي انا واخواني الذي ضحى بكل شي من أجلنا ويعتبر فخرنا وعزنا ومثلنا في كل شي  ولم يشعرنا بفقد والدنا رحمه الله

والثانية :

لرفيق دربي في الصحافه الاستاذ عطيه الزهراني مسئول تحرير اليوم الذي تربطني به سنوات من الزماله والاخوه الصادقه

الثالثة:

للاستاذ محمد التونسي مثلي الأعلى في الصحافه حيث عملت معه في الاقتصاديه ١٦ سنه تعلمت منه العمل المهني والاحترافي

من حيث ماوصلت اليه في العمل اذكر مديري الراحل رحمه الله عبدالله العحمي مدير اداره العلاقات العامه بالهيئة الملكيه بالجبيل حيث دعمني ووقف معي ورشحني لمنصب اكثر من مره بالرغم من أني لن أكن أحب المسئوليه وزملائي يعرفون ذلك وفي الجانب الإعلاني اذكر الاستاذ محمد التونسي وتعلمت ايضا من الزميل عطيه الزهراني حيث سبقني في المجال كما تعلمت كثيرون من الأستاذ سليمان ابا حسين عندما كان مسئولا لتحرير الاقتصاديه بالشرقية .

قبل فتره أعدت قراءه كتاب حياه في الاداره للراحل غازي القصيبي وقد قراته اكثر من مره حيث انه بالنسبه لي مليء بالقيم والمثل في الجانب الاداري وانصح الكل بقراءته

منذ انطلاقتها انا من متابعيها وقد تشرفت بالعمل فيها وإجراء بعض الحوارات وتعد صحيفه “الجبيل اليوم”  رمز لكل قضايا الجبيل التي تربط ساكن الجبيل بكل الأحداث فيها ومايحسب لها انها تعد المدرسة  للشباب الطموح في المجال الإعلامي وساهمت في بروز عدد من الموهوبين وقدمتهم للوسائل الاعلاميه المختلفه بشكل مهني واحترافي .

الشكر لكم على الاستضافة وتمنياتي لكم بمزيد من التطور