شاهد ..الإعلامي الرياضي #علي_هبه ضيف #الجبيل_اليوم بــ #رمضان_في_حياتهم

لشهر رمضان نكهة خاصة وطعم جميل بروحانيته ولياليه الساهرة وهو شهر يترقبه الجميع لما فيه من خير ومحبه وتعاون والفه بين المسلمين..  في صحيفة ” الجبيل اليوم ” زاوية اسمها ” رمضان في حياتهم ” هي لقاءات مع مسوؤلين ومشاهير يتحدثون عن حياتهم الخاصة بعيدا عن العمل , هي دردشة نتعرف على تفاصيل ضيوفنا الكرام , ضيف ” الجبيل اليوم ”  لهذا اليوم  الأعلامي الرياضي ومدير مكتبجريدة الرياضي بالشرقية / علي هبة

 علي هبه

مدير مكتب جريدة الرياضي بالشرقية ومقدم برامج رياضية على قناة dmm الفضائية

 بكل فرح وسرور وطاعة رحمان ، هذا شهر مختلف عن كل الشهور ، هذا شهر الصيام وشهر الطاعة والغفران .

الحمد لله على ما نعم علينا بصيام بدايته والله يتمم علينا اتمام بقية أيامه والجميع بألف خير .

يعني لي الأقتراب من الله اكثر يعني لي فرصة جديدة للأقتراب من الباري الحق المبين ، يعني لي فتح صفحة جديدة في حياتي الدنيوية بما ينفعني في حياتي الدينية من أجل آخرة تنتظرنا ولابد أن نعمل لها .

الحقيقة كل شي يؤدي للعبادة أو الأبتعاد عن الموبقات والمعاصي يعجبني ، لا يوجد شي معين ، لكن يبقى منظر المساجد في شهر رمضان مختلف ومُهيب ،

 الحمد لله والشكر على النعمة والخير الذي نحن فيه ، لا يوجد وجبه معينه أحرص عليها ، ودائما اتناول ما يأتي بين يدي فكله فضل ونعمة من الله ،

حقيقة أنا من الحريصين على تنظيم بطولات رياضية لكرة القدم في هذا الشهر بهدف خدمة شباب هذا الوطن والبحث عن الطرق التي تساهم في قضاء وقت فراغهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة .

أشياء كثيرة لعل أهمها الجهد المبذول في نهار الصيام .

لكل زمان دولة ورجال ، بكل تأكيد هناك الكثير من العادات والتقاليد التي اندثرت ونتمنى عودتها مثل المسحراتي ومدفع رمضان الذي كنا ننتظره بفارغ الصبر وامور اخرى كثيره لكن الحمد لله على ما نحن عليه من نعمة وخير في مملكتنا الغالية .

صديقي المهندس عماد الفهيد .

اتذكر انني تعلمت الصيام وأنا في الصف الاول أبتدائي ، وكان وقتها نهار الصيام طويل ووقت حر شديد ، وقبل وقت الافطار بدقائق قليلة جدا وكنت عطشاً جدا قال لي والدي مازحاً “يقولون انك شربت ماء وقت الظهر” انا أشتطيت غضب وكان جنبي جيك ماء شربت نصه …

أمي الله يحفظها ويحفظ آمهات المسلمين ، أمي هي البداية والنهاية .

بكل أمانه لا اتابع التلفزيون في رمضان الإ نادر جدا ، ففي النهار نكدح لطلب الرزق ، ومن المغرب للعشاء وقت عبادة واستغفار ، والليل كل يوم بظروفه ،

 بكل تأكيد لستُ معها كمحتوى ، لكنني معها كمضمون لأنه تساهم في جذب الناس من امور قد تنعكس عليهم بشكل سلبي .

لأشقائي الثلاثة ” ابو حسين وابو نواف وابو ريان”

لله سبحانه ثم لدعاء الوالدين ثم للعديد من الاشخاص الذي وقفو معي وساندوني ودعموني بكل قوة هم الاعلاميون محمد البكيري وفواز الشريق واحمد الذروي.

القرأن الكريم

  بكل تأكيد ، ما يعجبني فيها تواجدها الاعلامي المميز ومتابعة جميع الاحداث ، واسلوبها السهل الممتنع في الطرح ومواكبة كل ما هو جديد في الساحة .

شكرا لكم من الاعماق وأتمنى كنت ضيف خفيف عليكم