الجبيل اليوم

ماكتبه إعلاميو الجبيل عن “صحيفة الجبيل اليوم” بعد حفل تدشين الصحيفة

( الجبيل اليوم ) . الجبيل

 

عندما يتحدث العمل الجاد للملأ مسجلاً موقعه في خارطة الإعلام الإلكتروني من خلال طاقم الجبيل اليوم فمن الطبيعي أن لا تجد للمتشدقين مكانه ولا حتى على رصيف منزوي في زوايا الفكر المتوهج إبداعا • فحقا ما شاهدناه يثلج الصدر ويسر الخاطر ويبهج النفس كيف لا ونحن نرى تلك الكوكبه قد أضاءت أعمال مساءات الجبيل وخارجها ليس مجاملة ولا تزلف وانما واقع ملموس شهدناه من خلال متابعاتنا وتصفحنا لموقعنا الجميل بمن فيه وبمتصفحيه • وما ذلك الحفل إلى أضاءة بسيطة لجهد كبير وجبار مبذول من طاقم لن يرضى ولن يقبل عن التميز والرقي بديل بل هناك خطى ثابته وفكر مستنير وروح وثابه نحو الأفضل • فهنيئا لنا بالصحيفة الأنموذج المشرق والمشرف ونبارك لكم تلك الخطوات المباركه داعيا الله لكم التوفيق والنجاح والسداد وأن يؤلف بينكم ..

وتقبلوا تحياتي وتقديري محبكم أبوعبدالعزيز عيسى الخاطر : صحيفة الجزيرة

 

الإبداع ينثني خجلاً ليتعلم من فنكم الراقي ودماثة أخلاقكم .. غمرتمونا بكرمكم الفياض وادهشتمونا بكوكبة من الشباب الواعد .. ونتنبأ لكم بمسيرة حافلة بالإنجازات المتوالية .. وفقتم وسددت خطاكم ..

تحيات اخوكم عبدالرحمن البيشي / جريدة الشرق الأوسط

 

أشكر فريق الجبيل اليوم على الحفاوة والترحيب الذي شاهدناه منهم في حفل تدشين الصحيفة البارحة .. لقد كان يوم رائع يسجل في السجل الذهبي والنجاحات المتواصلة تمنياتي لكم بالتوفيق

أخوكم عطية الزهراني / مدير مكتب جريدة اليوم بالجبيل

 

 

وهنا رسالة من أحد قراء الصحيفة :

تبدأ الاحلام صغيرة فتكبر معنا وبنا نحن نرويها بالجد والبحث من ما يحققها

ومن ثم نحافظ على بقائها بتطوريها من خلالنا هذي هي احلام العباقرة ممن مروا

 

واثروا واثروا في  هذه الدنيا …

 

الحلم يبداء بفكره تراود الحالم او ربما موقف عابر ..

 

الحلم ليس بالضرورة ان  يتحقق  رغم توافر كل الضروف المناسبة لتحقيقه  وقد يفشل فشلا ذريعا …

 

هنا تختبر العزيمة في كيفية التحول من حلم لآخر ومن حيث البحث في اسباب الفشل  فالتجربة تعلم

 

بل انها تجعل منك اكثر خبره ودراية وقوة صبر وجلادة … نقطة من اول السطر .

 

صحيفة الجبيل الإلكترونية انطلقت قبل ايام هي حلم قاطنيها و منسوبيها

 

 هي الكثير من الاحلام  والآمال التي تربط المدينة بقاطنيها فهي صحيفتهم بدافع الولاء و الانتماء للمدينة وهي ربما الاولى والبقية تاتي من بعدها مجرد نطق اسم الجبيل فانه يحلق بك  عاليا فهي احد الصروح الاقتصادية لبلدنا العزيز

لذا ومن هذا المنطلق وجب على الصحيفة الجبيل اليوم ان تبداء من القمة وان تاخذ من ذلك الاسم الكبير للمدينة الشئ الكبير والبودار الاولية

 

 تشير لذلك بداء بالتفاعل الكبير من قبل محافظ المدينة اومن من قبل رجال الاعمال والشخصيات الاعتبارية التي اضافة الكثير مع بدء انطلاقتها   . بقي ان اشير الى ان العمل المنتظر شاق وشاق جدا في ضل اتساع الفضاء  وتعدد قنوات التواصل الاجتماعي  

 

 فهنا لاتوجد ارقام توزيع بل عداد محرك البجث

 

هو من يحدد عدد القراء اضافة للتفاعل من قبلهم ايضا .. وفي المقام الاول المادة المقدمة وماتحوية الصحيفة

 

في الختام الانطلاقة تبشر بالخير والتفاعل من الجميع ايضا يبعث بالتفاؤل بان الجبيل

 

اليوم ولدت لتبقى , هنا من اجل الجميع

 


 

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى