الجبيل اليوم

مرور الجبيل ينجح في تطبيق خطة الأختبارات

( الجبيل اليوم ) . الجبيل 

 

مدير مرور الجبيل : العمل الميداني هو عنوان النجاح والتصاريح الصحفية ليست في قاموس ادارة مرور الجبيل

 

 

 

 


ساهم تواجد دوريات مرور محافظة الجبيل المكثف  الى القضاء على ظاهرة التفحيط امام المدارس والميادين العامة  بنسبة تجاوزت 90 % خلال ايام الأختبارات، وساهمت الخطة المروية التي طبقتها ادارة مرور الجبيل في انخفاض معدل الحوادث المرورية الناتجة عن التفحيط وبالاضافة تقليص عدد المخالفات  .

وقدم عدد من المواطينين والمقيمين شكرهم لادارة مرور المحافظة على التطور الملحوظ  في العمل الميداني وكذلك التطور الكبير في تقصي المخالفين ومنع المخالفة قبل وقوعها واعتبر عدد من المواطنين ان ادارة المرور من اهم الادارات التي تقدم خدمة للمواطن والمقيم والتي تعتبر من بعد الله تحمي الارواح والممتلكات في الجبيل . مطالبين ادارة مرور الجبيل الى تنظيم لقاءات مع الشباب في الميادين العامة. والاستماع لمطالبهم لمعرفة تفكيرهم ومن ثم ايجاد الحلول المناسبة التي تلبي إحتياجاتهم.

العقيد سعود بن شجاع العتيبي مدير مرور محافظة الجبيل اوضح لـــ ( الجبيل اليوم ) قائلا لست مع التصاريح الصحفية ورد المسئول يجب أن يكون من خلال الميدان بالعمل في سبيل الحفاط على الارواح الممتلكات , موضحاً انا لست ضد التصاريح الصحفية بقدر ما اريد ان يكون عملنا هو عنوان لنا ونحن نرحب بالنقد الهادف البناء وابوابنا مفتوحة للجميع .

وعن مطالب الالتقاء بالشباب قال نحن منهم ولهم وابوابنا مفتوحه للجميع ومن لديه فكرة تطويرية نحن جاهزون للأستماع له وايصالها للجهات العليا .

‫3 تعليقات

  1. المرور أهتم بالتفحيط بعد الاختبارات وترك الذين يقطعون الإشارات في وضح النهار ويعكسون الشوارع وكذلك الوقوف الخاطئ في الجبيل البلد، ولا حسيب ولا رقيب لمن يخالف الأنظمة المرورية ، أتمنى من إدارة مرور محافظة الجبيل أن تهتم بهذه النقاط التي ذكرتها والتي تعتبر أكثر أهمية من التفحيط .

  2. بكل حرقة اوافق الاخ بخصوص مرور الجبيل البلد انهم بحق ما عندك احد نايمين والله لو يسجلون المخالفات اللتي تحدث بالبلد كان عندنا مزانية دولة لأنه لا مواطن ولا اجنبي يحترم اي نظام لأنه ليس هناك نظام ولا رجال نظام الرجاء النشر

  3. لوقام المروربالتواجد على مدارالساعه وحس المفحط بالتواجدلماتجرأالمفحط بالتفحيط على العموم يعطيكم العافيه والى الامام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى