مقترح ..بتحرير ميثاق وضوابط برامج التواصل الاجتماعي عامة، وبرنامج الـ واتساب خاصة ..
سعياً لإيجاد بيئة ذات رُقي تعمل على طرح كل ما هو مفيد، و خصوصاً في عالم سَهُلَت فيه إيصال المعلومة، سواءً كانت مقرؤة، أو مسموعة، أو مرئيّة، في زمن أصبح من السهولة بمكان توصيلها على الخاص بين الأفراد، أو من خلال المجموعات، وبالأخص عبر البرنامج الشهير الـ واتس أب، ناهيكم من الهدر العظيم في الوقت للمتابعين لتلك المحادثات الواردة، إلا أن المؤسف فإن غالب هذا الوقت في شيء لا نفع فيه البتة، فضلاً عن بعض التجاوزات المخالفة للتعاليم الشرعية، أو المنافية للتقاليد الاجتماعية، لذلك بات من الضروري بمكان وضع ميثاق من عدة نقاط يكون من خلاله إيجاد آلية يلتزم بها جميع المشاركين، حتى يحرص الكل بجودة الطرح، والعمل على نبذ سقيمه، ومن الضروري جداً اختيار مشرف للمجموعة ذي كفاءة علميّة شرعيّة إن أمكن، أو صاحب خبرة استشارة تربوية واجتماعية، والمؤمل فيه أنه يملك من الرأي السديد ينتفع به الأعضاء، وأن يكون لديه من الحكمة والرجاحة في معالجة أي إشكال ينشأ لا سمح الله بين أفراد المجموعة، وأن يكون مُحايد في اتخاذ القرار لضمان وسلامة العلاقة بين الأعضاء، ومن هذه النقاط ما يلي :
- * على كل عضو مراقبة الله في ما ينوي المشاركة به.. قال تعالى : ﴿ ما يَلفِظُ مِن قَولٍ إلا لَدَيهِ رَقيبٌ عَتيدٌ ﴾ ق : ١٨
- * ابتعد أثناء اجتماعك مع والديك، وزوجتك، وأبنائك عن متابعة الدردشات، حتى لا تفتر العلاقة الحميمية بينكم.
- * كذلك الحال في المناسبات العامة خاصة بحضور كبار السن، فواجب علينا تجنب الانشغال بالجوال، فهذا يُعد تقديرا لوجودهم، وإحساسهم بقيمتهم.
- * المشاركة قدر الإمكان بالمواد النافعة، والمختصرة في المحتوى.
- * الاختصار في المشاركات قدر الإمكان، واختيار الوقت المناسب عند الإرسال.
- * يُمنع منعاً باتا التباهي بالعنصرية المقيتة، والمُلاسنات، والمهاترات الجالبة للتنقص، والازدراء بين أعضاء المجموعة، وكذلك الهمز واللمز للآخرين.
- * يُمنع منعاً باتاً من المشاركة بأي مادة تحتوي على العنصر النسائي، أو أي مادة غنائية مصحوبة بالمعازف.
- * يُمنع منعاً باتاً من تداول الرسائل المغرضة والمعادية للدين، ثم أمن الوطن، أو رموز البلاد من علماء، أو ولاة أمر.
- * تجنب الطرح الذي من شأنه إغارة الصدور، والغالب أن مصدرها هو من بعض الفرق الخارجة على النظام سواءً من الداخل أو الخارج، قاصدين منها بث الفرقة، والإخلال بأمن الوطن، ولُحمة المجتمع.
- * على الجميع تقبل النقد البناء، وتجنب التعصب للرأي.
- * التماس العذر للطرف الآخر أمر محمود، درئاً من نشوب توتر في العلاقة.
- * الحرص على تجنب الأخطاء اللغوية، والإملائية قدر الإمكان، وخصوصاً من ينسخ وينوي لصق المشاركة، فعليه التأكد من سلامتها اللغوية.
- * أي مشاركة سلبية قد تفوت على مشرف المجموعة، لذلك يجب تذكيره ليعمل على تدارك العلاج.
- * على المشروف أن يُنبه، ثم يُنذِر، من لا يلتزم بهذا الميثاق، وإذا تعذر استقامة العضو يُخرج من المجموعة.
- * أخيراً… على المشارك مراقبة نفسه في الوقت الذي يقضيه مع القرآن، والوقت الذي يقضيه مع هذه البرامج، وسيتبين للمنصف مع نفسه أن لديه قصور عظيم تجاه كتاب الله، وكن على حذر شديد بأنك سترحل وسيبقى ما سطرته، أو شاركت به، والله الهادي للصواب.
هذا ما استطعت حاليا حصره، وقد يطرأ إضافة نقاط مستقبلا في حال رأينا مصلحة منها، والقصد هو النصح لكل مسلم ومسلمة بأن نكون معول بناء، لا معول هدم لديننا، وأوطاننا، ومجتمعاتنا، وأمتنا قاطبة، وذلك في الاستعمال الأمثل لهذه التقنية، وما تشتمله من برامج، فمعلوم أنها قد وفرت على الناس سهولة التواصل فيما بينهم، فهنيئا لمن استخدمها في طاعة الله، ويا تعاسة من انحرفت به إلى التهلكة، والله أسأل للجميع السلامة والعافية، وكذلك الفقه في الدين .
………………………………….
بقلم : علي القرني .. أبو فهد
المملكة العربية السعودية
مدينة الجبيل الصناعية
جزاك الله خيرا أبا فهد على الإفادة ولا حرمنا الله أمثالك من المصلحين
موضوع جدا رائع ونحتاج مثل هذه النصائح والتوجيهات وفقك الله لنشر الخير دائما وهذا ما عهدناه فيك
الريم
سلمت أناملك يا أبا فهد
وكتب الله لك الأجر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله ابوي
مقال جدا رائع وقد طرحت فيه ما يخص المجموعات ونحن نحترم قلمك الذي خط الكلمات الرائعه الهادفه
نقاط يجب على كل شخص قرائتها والتمعن بها
نسأل الله أن يحسن أعمالنا لما فيه الخير
ويطيل عمرك بطاعته يا والدي العزيز
جزاك الله خير اخي الكريم ابا فهد
أوافقك في كثير مما اطلعت عليه في هذا الموضوع الحيوي الذي يحتاجه المرتبط بهذه الوسائل الحديثة التي انتشرت بشكل واسع في أوساط المجتمع ولها مردود إيجابي كبير كما ان لها مردود سلبي وكل بحسب حاله وبيئته التي يعايشها ويتأثر بها لكن قضية المواجهة ضد كل ما هو مخالف يعتمد على التصنيف فيه ماهو يتعارض مع الدين وفيه ما هو مجرد رأي أو نقد الهدف منه التنبيه وأخذ الحيطة والحذر وهنا لابد من التروي وعدم الاستعجال والمواجهة وان يكون ذلك اقتداءً بما ورد في كتاب الله القرآن وتوجيهية لموسى وهارون عليهما السلام عندما قال لهما (﴿اذهَبا إِلى فِرعَونَ إِنَّهُ طَغى﴾ [طه: ٤٣]تجاوز الحد في الكفر والتمرّد على الله.
اذهبا إلى فرعون، ف﴿فَقولا لَهُ قَولًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَو يَخشى﴾ [طه: ٤٤]
فقولا له قولاً لطيفًا لا عنف فيه؛ رجاء أن يتذكر، ويخاف الله فيتوب.
بخير البشر صلى الله عليه وسلم الذي بين كيف نتعامل مع الخالف بالرفق حيث قال
(
1 – إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ليعطي على الرِّفقِ ما لا يعطي على الخرَقِ وإذا أحبَّ اللهُ عبدًا أعطاه الرِّفقَ ما من أهلِ بيتٍ يُحرمون من الرِّفقِ إلَّا حُرِموا
الراوي: جرير بن عبدالله المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 3/361
خلاصة حكم المحدث: رواته ثقات.
نفع الله بكم اخي الكريم
جميل .. وأرى أن يتم ضبط مواقع التواصل عبر :
التوعية والبرامج التدريبية والمؤسسات التعليمية والتثقيف بالقراءة للجيل أكثر منه سن أنظمة وقوانين احترازية
إذ أن الأنظمة سلطة للدولة يتم استعمالها عند عجز ثقافة المجتمع عن تربية الجيل والتأثير فيه (بمعنى الأنظمة عامل مساعد والأولوية لتنمية ثقافة الناس ) و في هذا المجال كتب :
(مصيدة التشتت) مترجم – و (إدمان الانترنت) لاستشاري الطب النفسي د.علي السلامة – و (أسرع ١٠٠طريقة لتحسين حياتك الرقمية) مترجم – و (ماذا فعل بنا الانترنت) د.عبدالله الشنبزي – و (تويتر والبناء الاجتماعي والثقافي لدى الشباب) – و (العولمة في عالم متغير) ألّفه : ١١ أكاديمي متخصص بإشراف د.عبدالمحسن العصيمي – وسبق أن قدم كاتب التعليق في هذا عدة برامج تدريب تحت عنوان ( إدمان الانترنت ) وقديما ( ثقافة الايميلات )
Qué rico y fresco primer plato!Cuando lo he visto esta mañana ha comenzado mi panza a ru#8g&ri230;no seas mala Sonia, no publiques tan pronto me encanta ver tus deliciosas fotos, alegran el dÃaUn beso guapa
السلام عليكم
كلام جميل جدا وميثاق ذو بنود طيبة ولكن يجب ان يكون هناك توعية اعلامية ومنبرية وتربوية لهذا الامر واهميته لكي يتقبله الجميع
مقاله جيده
ياليتنا نتقيد بها
جزاك الله خير ابا فهد
سلمت اناملك ابا فهد على هذا الطرح البناء
مقال جميل و رائع. إن وسائل التواصل الإجتماعي سلاح ذو حدين من خير موجود و شر و كلاهما موجود.أيضاً لا ينبغي للمستخدم أن يمكث عليها طوال اليوم ولكن من الممكن أن يختار وقتين في اليوم على ألا يتعدى الوقت ٢٠ دقيقة متذكراً و واضعاً نصب عينيه قول الله تعالى:
مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (ق 18)
اقتراح طيب وفقكم الله أبا فهد و نفع بكم الإسلام و المسلمين.
مقالة مفيدة من كاتب فذ . تحتوي على ملاحضات ونصائح اكثر من واقعية وان تم الأخذ بعين الإعتبار بما جاء فيها من ملاحضات ونصائح . عمت الفائدة على مستوى الفرد والمجتمع .
جزاك الله خير ابا فهد .
كلام مهم جدا في الوقت الحالي
سلمت اناملك ابا فهد
وحيث ان الواتساب اصبح الكثير
يعتبره مرجعا رسميا لبعض الاخبار والادلة مما ساهم في تشويش الافكار
بارك الله فيك يا أبافهد
التقنية ليست نسخ ولصق فقط بلاعلم ودراية نحتاج توعية أكثر وحسن استخدام
بارك الله فيك وهذا مثاق يضبط أعظاء المجموعة على الحفاظ بالأداب الشرعية والأخلاقية.
وفقك الله
عبدالله بن محسن القرني12 يناير, 2017 – 2:10 م
جزاك الله خير اخي الكريم ابا فهد
أوافقك في كثير مما اطلعت عليه في هذا الموضوع الحيوي الذي يحتاجه المرتبط بهذه الوسائل الحديثة التي انتشرت بشكل واسع في أوساط المجتمع ولها مردود إيجابي كبير كما ان لها مردود سلبي وكل بحسب حاله وبيئته التي يعايشها ويتأثر بها لكن قضية المواجهة ضد كل ما هو مخالف يعتمد على التصنيف فيه ماهو يتعارض مع الدين وفيه ما هو مجرد رأي أو نقد الهدف منه التنبيه وأخذ الحيطة والحذر وهنا لابد من التروي وعدم الاستعجال والمواجهة وان يكون ذلك اقتداءً بما ورد في كتاب الله القرآن الكريم وتوجيه الله تعالى لموسى وهارون عليهما السلام عندما قال لهما (﴿اذهَبا إِلى فِرعَونَ إِنَّهُ طَغى﴾ [طه: ٤٣]تجاوز الحد في الكفر والتمرّد على الله.
﴿فَقولا لَهُ قَولًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَو يَخشى﴾ [طه: ٤٤]
فقولا له قولاً لطيفًا لا عنف فيه؛ رجاء أن يتذكر، ويخاف الله فيتوب.
بخير البشر صلى الله عليه وسلم الذي بين كيف نتعامل مع الخالف بالرفق حيث قال
(
1 – إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ليعطي على الرِّفقِ ما لا يعطي على العنف وإذا أحبَّ اللهُ عبدًا أعطاه الرِّفقَ ما من أهلِ بيتٍ يُحرمون من الرِّفقِ إلَّا حُرِموا
الراوي: جرير بن عبدالله المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 3/361
خلاصة حكم المحدث: رواته ثقات.
نفع الله بكم اخي الكريم
بارك الله فيك أخي ابو فهد فعلن هذه النقاط واجب علي الكل ان يقرأها بتمعن وأن يفهمها جيدا وأن يفهمها وأن يطبقها على نفسه وعلى بيته وعلى أولاده وأن تنتشر بين المواقع الاجتماعية
جزاك الله خير ورحم الله والدينك
احسنت أخي أبافهد
أسال الله ان ينفع بماكتبت
فكرة مبتكرة وجميلة قدمها الكاتب الشيخ علي القرني، لقد أضحت قنوات التواصل الاجتماعي مسرحا مفتوحا بلا ضوابط قانونية أو قواعد اجتماعية؛ وأعتقد أن الكاتب نجح في وضح هذه الضوابط لضمان حسن استخدام هذه القنوات.
جزاك الله خيرا يا ابو فهد، فعلا نقاط مهمة جدا لمشرفي وأعضاء القروبات. وللأسف هذا واقع البعض.
نسأل الله أن ينفع بعلمك وبتذكيرك للجميع.
لا فظ فوك يا أبا فهد على هذ الإقتراح الجميل الذي أتمنى أن يأخذه المجتمع والنَّاس بعين الإعتبار
أحسن كاتب المقال فقد أوضح آداب استخدام شبكات التواصل الاجتماعي الدينية والتي تضمن سلامة العلاقة الإنسانية بين الفرد وأسرته ومجتمعه
وأن يكون قادرًا على إصدار أحكام صحيحة على كل مايعرض عليه من خلال هذه الشبكات لئلا يقع في فخ الخطأ.
بالتوفيق أبا فهد.
جمال المقال انه لامس واقع يومي ،،
ومن روعة الكاتب اكتسب المقال روعته
وامتطى صهوة فرس ادلج لا هوج فيه ولا عوج
كطبيب امسك بمشرطه ليحاصر داء المريض
فلا فض فوك ابا فهد ،،
وهذا دور وهل جزاء الاحسان الا الاحسان
فلك ببريق قلمك شهب يضيئ
وبنورفكرك قلب يرتقي الوضيع
يسعد مساك يالغالي مبدع دائما، أطلعت على الميثاق التمعوب عليه حقيقة وكلنا نحتاج إلى مثل هذا البروتوكول واعتبرني أول الموقعين ، نفع الله بك وبما تكتب وما تقول وإلى الأمام .
يسعد مساك يالغالي مبدع دائما، أطلعت على الميثاق المتعوب عليه حقيقة وكلنا نحتاج إلى مثل هذا البروتوكول واعتبرني أول الموقعين ، نفع الله بك وبما تكتب وما تقول وإلى الأمام .
يجب التأكد من محتوى الرسالة فليس كل مايستقبل يرسل، وبذلك نحقق تهداف اهمها
( نحيي الحق بذكره.و نميت الباطل بتركه)
كلام جميل ونصائح هامه لكن الرقيب هو الله
مقال رائع لموضوع مهم يمس حياتنا اليوميه والعلاقة بين افراد الأسرة والأصدقاء والمجتمع الداخلي والخارجي
نقاط جيدة وافكار بناءه
سلمت يداك اخي العزيز
ميثاق وظوابط برنامج التواصل الاجتماعي
جزاك الله خير لافظ فوك على هذا المقال ونحن بحاجه الى مراجعه أنفسنا في ما نقرا ونرسل بأشياء لاترضي الله ولا رسوله
بارك الله فيك يا أبو فهد وسلمت يمناك علي هذا الطرح الطيب نسأل الله أن يوفقنا جميعاً وإياك لما فيه صلاح ديننا ودنيانا
كلام في الصميم و كل جملة فيه تحتاج إلى وقفة تأمل و تعليق مطول ، و لكن بعبارة وجيزة جدا إذا كان المشرف و الأعضاء لا يقدرون و لا يراعون حقا الله في حياتهم فأمر طبيعي أن ينتقل ما يدار في المجالس إلى و سائل التواصل .
جزاك الله خير أخي الحبيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقدر شكري وتقديري لجميع من ساهم بكتابة تعليقه على هذا المقال، بقدر ما هو بالفعل استزادتي المعرفية، وذلك من خلال بعض تعليقات الفضلاء، لذلك فلا أجد أفضل رد للجميع إلا أن أدعو لكم بضهر الغيب، ولعل الله يستجيب الدعاء، فشكر الله لمن تعنى بتسجيل تعليقه، والشكر موصول لمن يأتي بتعليق بعد هذه الرسالة.
أخوكم : كاتب المقال ـ علي القرني / أبو فهد
مقال رائع فيه من الفوائد التي لو تحققت لجننينا ثمارها وبركتها في أنفسنا وأولادنا وأعمالنا
ولا أزيد على كلام الأخ إبراهيم الحسن إلا أن أقول ثقافة الوعي بأمور الدين أيسرها وأعظمها مطلب ضروري لدى المجتمع.
بارك الله فيك أخي الحبيب أبا فهد وزادك من علمه
مقال جيد جدا.خصوصا يدعوا إلى ترسيخ القيم للمجتمعات
كلام جميل……
سلمت أنا ملك ياشيخ علي واتمنى أن تولي هذا الموضوع إهتمامك.
موضوع طيب وكاتبه أطيب… .
والله المسؤول أن يلهمنا وسائر المسلمين رشدنا؟
نقاط مهمة ينبغي لنا التنبه لها ونشرها في المجتمع، حتى لاتصبح هذه الوسيلة نقمة .
شكراً لك أبافهد.
تقبل مروري.
لا فض فوك أخي الكاتب وفقت لكتابة هذه الدرر وكأنك تكتب ما يجول في خاطري
موضوع جميل ويمس حاجت المجتمع وأشكرك أبا فهد على هذا الطرح الجميل وعلى مبادرتك الرائعه
طرح جميل راقٍ ، يستضيء بنور الشريعة ويلامس واقع الناس ، شكرًا أبا فهد
ابو فهد
ما شاء الله تبارك الله.
انت مميز جدا في طرحك..
ان الأجهزة الذكيه اخذت منا الكثير
و طرح هذا يعد تميز من شخص مميز
تشرفت بمعرفتك و اعدك احد مكاسبي الشخصية
وفقك الله و سدد خطاك..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله ابوي
مقال جدا رائع وقد طرحت فيه ما يخص المجموعات ونحن نحترم قلمك الذي خط الكلمات الرائعه الهادفه
نقاط يجب على كل شخص قرائتها والتمعن بها
نسأل الله أن يحسن أعمالنا لما فيه الخير
ويطيل عمرك بطاعته يا والدي العزيز
ابنتك نوف .. جزاك الله خيراً ولاجف بحر ابداعك ✨
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالتوفيق ان شاء الله ابوي
ثبتك الله بالخلق الحسن الذي هو اثقل شي في الميزان واقرب عمل يقربنا الى نبينا صلى الله عليه وسلم ، جزاك الله خيرا
وضعت النقاط علا الحروف حبيبنا أبافهد
جزاك الله خيرا ونفع بك الاسلام والمسلمين. موضوع مهم جدا.
بارك الله فيك ونفع بك، تنبيهيات وضوابط مهمة، الكل بحاجة إلى العناية بها
بارك الله فيك ونفع بك
تنبيهات مهمة، يجدر بنا العناية بها، حفظا على أنفسنا، وحسن أدب مع غيرنا.
بارك الله فيك وجزاك خيرا
مقال جميل جداً . بارك الله فيك وفي قلمك يا أبو فهد .
نحن بحاجة إلى طرح مثل هذه المواضيع التي تساعد الشباب في فقه استخدام مواقع التواصل الاجتماعي …
وهذه بذرة خير منك أخي أبو فهد .
الله يزيدك من فضله
كما أن كثرة المجالسة مظنة نشوء المشاكل ؛ فإن باعتقادي أن كثرة الولوج على المجموعات والمشاركة فيها بصورة مستمرة ستؤدي في النهاية لنفس النتيجة ،
فالتوسط مطلوب وكلما ترك الإنسان المشاركة فيما لا يعنيه سلم المسلمون من أذاه وسلم هو منهم أيضاً .
نشكر قلمك أستاذنا الكريم ودمت بود .