مشاريع القيادة الواعدة , همم تلامس السحاب .. و انجازات بلغت الآفاق ..
بداياتنا :
منذ عام مضى .. و نحن نعمل عملاً دؤوباً , تلقينا الدعم من شخصيات قد سبقتنا إلى مضمار القيادة و تطوير الذات ..
نتعلم و وننشر المفاهيم السامية التي تغذي المجتمع و تنشئ شخصيات طموحة و متوقدة الأذهان , نحمل افكاراً ابداعية و نُثري جميع الطبقات بقواعد التطوير و صعود سلالم النجاح ..
اتجهنا لصعيد التقنية , و بدأنا ننشر أفكاراً بناءة تفيد في قمع بعض الظواهر السلبية و تعزز الظواهر الإيجابية و قوبلنا بإستحسان كبير و دُعمنا من جميع الشرائح ..
و قد قدم هذا دافعاً كبيراً لنا و حافزاً على العمل الناجح ..
حاضرنا :
بدأنا بتعيين القوّاد و اخترنا مجالاتنا : “نحن العطاء” , “الطموح إلى التغيير” , ” العقل الباطن ” , ” أصدقاء البيئة ” ..
و أصبحنا نعمل كأفراد ضمن مجموعة بقيادة قائد , نتبادل الآراء و نعزز القيم الرفيعة و نبني ذواتنا لنؤهل أنفسنا لبناء أفراد آخرين ..
أصبحنا نخطط , و ننفذ , و ننتج الأفكار المضيئة التي ما كانت سوى خربشة على ورق , ظللنا نعمل .. حتى اصبحت خربشاتنا واقعاً قد ولد من رحم الأحلام و العمر المستمر ..
بنينا أولى لبنات طموحاتنا و انجازاتنا في مدرستنا .. بإقامة ورش عمل مختلفة الأهداف كـ : ورشة أسس النجاح , ورشة المهارات الشخصية ..
و تبنّينا الكثير من الحملات كـ : حملة “الذوق العام” , حملة ” شكراً” , حملة “احياء السنّة” , حملة “أصدقاء البيئة” ..
و شاركنا مشاريع بناءة أخرى كـ : مشروع ” لنسعدهم ” .. و كانت لنا مشاركة في حفل المعايدة مع جماعة متميزة من جماعات مدرستنا .. ” جماعة مزن “
تخطّينا بيئة المدرسة و حققنا شراكة مجتمعية مع جهات عديدة في المجتمع , و لامسنا شريحة من شرائح مجتمعنا من خلال زيارة مستشفى ( الهيئة الملكية ) بالجبيل ..
أصبحنا يداً بيد مع الندوة العالمية للشباب الإسلامي , و أقمنا البرنامج الختامي .. و كانت من ضمن الفرص للإحتكاك بطبقات المجتمع المختلفة .. مهرجان الزهور الذي أقيم في شاطئ الفناتير الجنوبي ..
و لم نكتف , و لن نكتفي حتى نحقق الأعلى و الأكثر تميزاً .. اتجهنا لمواقع التواصل الإجتماعي , و طفقنا نكتب في مدوناتنا و حساباتنا يوميات مشاريعنا و خططنا المستقبلية حتى أصبح لنا الكثير من المشجعين و المتابعين , مما عزز ثقتنا بأنفسنا .. و دفعنا نحو المزيد و المزيد …
مستقبلنا :
نطمح لبناء مجتمع خالٍ من السلبيات , مفكّر , ذا قيم و مبادئ , يتبنّى الأفكار البناءة و يطبقها , و زيادة ثقافة الفرد في مجالات عدة ..
و تعزيز الثقة بالنفس .. و تطوير الذوات و تفجير الطاقات الكامنة داخل كل فرد , نحن نؤمن بإن كل شخص قادر على تحقيق الكثير من مطالب المجتمع و الأمة ..
لذلك .. نحن نمنح من خلال مشاريع القيادة الواعدة .. الضوء الأخضر لكل شخص يرى في نفسه الطاقة التي يحتاجها مجتمعنا , لنبني مجتمعاً على أسس سليمة و راقية .
بقلم الطالبة . أفنان الشمري
وبإشراف وقيادة من المعلمة . موضي النفيعي
eishraqah@
environment_fri@
11_brain@
pheed@
http://subconsciousmindsixthsecondary.wordpress.com/
من أدمن القرع ،أوشك أن يفتح له!
ماوصلت إليه اليوم لك يكن وليد اللحظة ،بل جهود متواصلة منذ سنوات حافلة بالعطاء والإنجازات
لا أقول فتح لك ، بل أقول هنيئا لك أنت تربعت على عرش القيادة الواعدة بالفعل .
أطيب التحايا وأعدب الدعوات لساكني الجبيل الحبيبة ❤️
من أدمن القرع ،أوشك أن يفتح له!
ماوصلت إليه اليوم لم يكن وليد اللحظة ،بل جهود متواصلة منذ سنوات حافلة بالعطاء والإنجازات
لا أقول فتح لك ، بل أقول هنيئا لك أنت الآن تربعت على عرش القيادة الواعدة بالفعل .
أطيب التحايا وأعذب الدعوات لساكني الجبيل الحبيبة ❤️