مسؤولون ومواطنون : ” كان لزاما على الجبيل أن يكون لها منبرا إعلاميا كـ ” الجبيل اليوم ”

لقد خاض العديد من المهتمين بالحركة الاعلام في السنوات الاخيرة بتبني تجربة إصدار الصحف الالكترونية فساوم على نجاح هذه الخطوة الكثير من المحللين والمختصين ومثلهما كان هناك آراء تختلف مع تلك الرؤية المتفائلة ، و بعدها بدأنا نشاهد العديد من الصحف الالكترونية بين ناظرينا ونتصفحها بيداً واحدة من خلف الشاشات وأخذت المنافسة تظهر على السطح ما بين هذا النوع من الصحف وبين الصحف الورقية فتجد تارة تتفوق هذه وتارة اخرى تتفق تلك ، ولكلاهما المبرر الكفيل لذلك التفوق عندها جاءت صحيفة ” الجبيل اليوم ” من الصحف الالكترونية المعززة لكفة الصحف الالكترونية والتي أطلت علينا قبل عام كتجربة واعدة متسلحة بخبرات شبابية تنهج الفكرة الذي يدعو بأن التقارب ما بين الحدث و القارئ و بألاسلوب المتزن للخروج من الحدث بخبر وليس الخروج من الخبر بحدث لدواعي الإثارة وما شابه ذلك ولإيصال الخبر بأكثر واقعية والمحافظة والعمل بأخلاقيات المهنة والعمل الصحفي والتي جاءت معززة للنجاح المستحق الذي حققته صحيفتنا الغراء في مشوارها حتى الان ، وما المكانة التي تربعت عليها صحيفة الجبيل اليوم في مقدمة الصحف الالكترونية ما هي الا مداعاة فخر لنا نحن في محيط المتابعين والمهتمين بالحركة الإعلامية بشكل عام والصحفية بشكل خاص في مدينتي الجبيل والجبيل الصناعية ، وكلنا ثقة بعد التوفيق الالهي بالجهود المبذولة من قبل العاملين في الجبيل اليوم بتحقيق المزيد والمزيد من التفوق والنجاحات في ظل المنافسة المحمودة ، كما نأمل بأن يكون لدى المسئولين على هذه الصحيفة المتميزة كخطة وهدف في السنوات القادمة بأن تتوسع في محيط التغطيات للأحداث بأن تشمل المدن المجاورة واستقطاب كتاب متخصصين يثرون مع الكتاب الحاليين صفحات الصحيفة بكل ما هو مفيد و متميز، ولا يسعنى في ختام كلمتي هذه وفي المناسبة العزيزة علينا جميعاً بتقديم التهنئة والتبريكات لجميع العاملين والقراء على كل ما قدموه من دعم ومساندة لنجاح هذا المشروع وكان لهم التميز في الجوهر والمظهر متطلعين لمزيد من الخطوات والقرارات التطويرية والتي ليست ببعيدة عن من عمل بإخلاص وتفاني طيلة العام المنصرم حتى وصلت الجبيل اليوم لما وصلت إليه مستبشرون ومتطلعون إلى الجبيل الغد.وكل عام وأنتم بخير
:
:
الاستاذ خالد السلطان ” اخصائي العلاقات العامة بشركة كيمانول ” :
يطيب لي ان اتقدم لكم بالشكر الجزيل لكافة العاملين والقائمين على هذا الموقع الجبار. ولابد من ان نحي جهودكم المخلصه في تجديد الاحداث و المقالات ونشر اخبار الشركات بالمنطقه ونشر عدد من الاخبار اليوميه لحظة بلحظه حدث بحدث . كما نشكر المصممين المشرفين على هيكلة وبراعة الايقونات والتصاميم بشكل احترافي والشك لرؤساء رالتحرير وللمحررين وكتاب القلم والمواضيع المختلفه فتحيه لكم جميعا لتعاونكم المستمر معنا ونشر كل ما هوا جديد بشان نشر اخبار شركتنا وشكرا لرحابة صدركم للجميع.
و فقكم الله الئ الامام .. تمنياتنا لكم بالتوفيق .
:
:
الاستاذ احمد الخاطر ” مدير العلاقات العامة بشركة الفارابي” :
يطيب لي أن ابارك لكم على هذا التميز والابداع خلال عام واحد واصبحت اتابعها بشكل يومي لانها تضعك في الحدث واشكر الاداره والمحررين و المصورين بهذه الصحيفة الرائعه التي سطع نجمها بسماء الجبيل وتربعت على عرشه وبالختام اهنئكم على صحيفتكم الموقره اتمنى لكم التوفيق والتقدم بما تم انجازه وامانه صحيفتكم لها صدى كبير من الناس وخاصه انها تخدم المجتمع بالجبيل
:
أهنيء جميع الأخوان العاملين بالصحيفة من محررين ومصورين على ما وصلوه من انجاز عظيم لبناء هذا الصرح الإعلامي الكبير وحفر اسم الصحيفة بالجبيل خاصة وبأرجاء المملكة عامة , حيث كانت بداية رائعة وقوية للصحيفة و التغطيات المميزة التي قامت بها خلال هذه السنة وهذا إن دل دل على روح العمل الجماعي , والإعلام الراقي الواضح والصريح , وحقيقتاً تقييمي للصحيفة ممتازة جداً بدون مبالغة والذي أوده للصحيفة في العام الجديد أن تستمر على هذا النهج والتواصل الأكثر من رائع مع المجتمع وألا تتوقف عن العطاء ونسأل الله التوفيق لكل العاملين فيها وأن يصلوا لمبتغاهم الذي عملوا لأجله.
:
:
عبدالرحمن الفراس :
شكر كبير لكم و ” الجبيل اليوم ” من اكبر الداعمين إعلامياً لشباب الجبيل من ناحية إبراز مواهبهم ومشاريعهم وفعالياتهم وهي دائماً سباقه لها وتقييمي للصحيفة في عامها الأول كنت اعتقد أن الصحيفة لها أكثر من سنه لمستوى الإحترافية بالعمل وعدد الأخبار اليومية ومصداقيتها وهذا يدل على عمل جماعي محترف , وما أوده لكم في العام الجديد أن تستمروا كبار كعادتكم ونطالب بالمزيد ولا نستطيع الإنقطاع عن ( الجبيل اليوم ):
:
:
هيثم الشثري :
أحب أن أحيي جميع طاقم صحيفة الجبيل اليوم لما لها من إبداعات على مستوى المدينة , لها جهود كبيره سواءً على مستوى خدمة المجتمع وكذلك قربها من أبناء هذه المدينة , منذ تدشينها انطلقت لبرامج كثيرة وكذلك أتحفتنا ببعض الأخبار التي افتقدناها قبل ظهور الصحيفة ونتمنى تطوير بعض الخدمات التقنية بالموقع الرسمي وأن يكون لها أعمال اجتماعية أكثر ودعم بعض البرامج التوعوية , ختاماً من وجهة نظري الخاصة اعتبرها ممتازة جداً لصحيفة لها عام واحد أبدعت كثيراً في مجالها ولكم مني ألف تحية.
:
:
عبدالهادي القحطاني :
صحيفة تستحق المتابعة يحاولون أن يغطون كل حدث بالجبيل وأتمنى لهم التوفيق وتقييمي لها بعامها الأول أرى أنها تتفوق بنسبة 8 من 10 وأتمنى أن تواصل الصحيفة تغطياتها الشاملة على مستوى محافظة الجبيل والجبيل الصناعية من ناحية المشاريع الجديدة والإفتتاحات وملتقيات التوظيف.
:
:
ماجد الخزامى :
نشكر الصحيفة على استمرارها لأنها تفيدنا بأخبار الجبيل بصفه مستمرة ونشكر العاملين فيها وتقييمي لها بعامها الأول ممتازة جداً وأنا أتابع الصحيفة من خلال ( جوال الجبيل اليوم ) والبريد الإلكتروني وتصميم الموقع ممتاز ومريح للعين.
:
:
محمد الدوسري طالب MIS :
سنة من الإبداع في نقل أخبار الجبيل , نفخر بأن نكون من متابعينكم فأنتم جزء من مدينة الجبيل .
:
سلطان الحربي طالب الـ MIS :
وإن احترت في صفحات الصحف ,هنا الجبيل اليوم تنقل اخبار الجبيل بحب وإبداع وتناغم ,فمدينة الجبيل الصناعية لا يليق بها غير الجبيل اليوم .
:
عبدالعزيز الزهراني طالب الهندسة الميكانيكية :
مدينة الجبيل هي القلب النابض لمنطقتنا الشرقية ومع نشوء الإعلام الجديد والصحف الإلكترونية كان لزاما أن تعطى الجبيل نصيبها من الاهتمام وان تناقش قضايا وهموم سكانها بكل شفافية وكل مصداقية وهنا ظهرت ” الجبيل اليوم ” وبعد مرور عام من تميزها حق لنا شكر جهود القائمين عليها , فشكرا الجبيل اليوم وكل عام أنت المصداقية وكل عام وأنتم صوتنا .
:
رائد بوجباره طالب الهندسة الميكانيكية :
عام من التميز عام من التفرد عام من العمل الجاد الدؤوب في ايصال صوت اهالي الجبيل كنت على مدى سنه كاملة أتصفح صحيفة الجبيل اليوم فهو مكان نجد به أنفسنا فهنيئا لنا بكم وبارك الله بكم طاقم “الجبيل اليوم” .
.
سعدت كثيرا بالتعليقات أعلاه بمناسبة مرور عام الى إصدار الصحيفة الإلكترونية (الجبيل اليوم). من صميم قلاى أهنئ صاحب الفكرة وفريق العمل الذى كافح وناضل لتصدر وتنجح وتستمر هذه الصحيفة التى هى حقا فخر لمصدريها وأيضا قارئيها.
أتمنى أن يكون هناك ولو إمكانية صغيرة لمشاركة القراء الذين يرغبون من خارج المملكة.
أتمنى أن أعرف وأقرأ وأتابع أكثر عن هذا الصرح الذى يقف بفضل الله ومجهوداتكم على قدميه.
عميق تحياتى وتقديرى.