الثقافة
سفيرة القراءة بالجبيل تطلق ركن للقراءة بمهرجان التراث

جاء مهرجان التراث والأسر المنتجة هذا العام بكثير من التجدد والأفكار الرائعة التي أخرجها جميع من شارك فيه ومنهم فاطمة البوحمد حاملة درجة البكالريوس في الرياضيات وتعمل محاسبة وعاشقة للقراءة وعوالم الكتب و التي أنشأت وسم ، #يلا_نقرأ على موقع أنستغرام لعرض وبيع الكتب إلتقتها الجبيل اليوم لتحدثنا عن فكرتها الجديدة في مهرجان هذا العام فقالت :
الفكره كانت في بالي منذ زمن لكن كانت مجرد فكرة أشبه بحلم وقررت أن هذا الحلم لابد من إنزاله على أرض الواقع ويكون حقيقة أعايشها وأرى كيف تكون.
ولقد بدأت ركني الذي أعرض فيه كتب مختلفة مثل الروايات والقصص ولقد بدأت اليوم الثاني من المهرجان، وهدفي الذي أتمنى أن أصل له هو أن أكون سفيرةٌ لنشر ثقافة القراءة ، وكذلك أهدف لأن يكون إقتناء الكتاب عادة وحاجة يحتاجها كل فرد في المجتمع كاحتياجه للماء، وأريد ان اوصل للجميع فكرة أن القراءه إحتياج وليست هواية ، ولن أحدد اي فئة لمشروعي بل هو لجميع الأعمار
وعن الإقبال على ركنها #يلا_نقرأ أوضحت: أن الإقبال اليوم كان بسيط جدا وأتوقع المزيد في الأيام المقبلة ولكني بمجرد ان أقضي وقتاً في هذه الغرفه الصغيرة المشبعه برائحة الكتب فهي سعادة لقلبي الصغير وتجعل عيني تبتسم فرحاً ،ومقابلة أشخاص فرحين وفخورين بالفكره تكفيني
وعن مساهمة المؤسسات و دور النشر في فكرتها أجابت: أن دور النشر تريد إحتكار الفكرة بالتسويق ﻹصداراتها وأنا أريد التنوع، كما أنها لن تدعم مشروعاً فردياً إلا إذا كان ناجحاً، وكذلك أود أن أقول أنني كنت أتمنى أن تدعمني إدارة المهرجان أكثر بوضع الركن في مكان بارز تقديراً لفكرة نشر القراءة ولكن المشروع في بدايته و أول الغيث قطرة ومشوار الألف ميل يبدأ بخطوة ، و إن شاء الله نجد كل الدعم من المؤسسات المختلفة ليتطور إن شاء الله ونحقق الهدف المنشود .
التحدث عن موضوع القراءه يطول ويطول ولكنى اخ
تصره فى قليل من الأسطر
القراءه هى مفتاح العلم وهى وسيله لاكتساب المعرفه ولها فوائد كثيره فى تطوير الذات وايضا لزباده الحكمه والمعرفه
وكما نوهتى ليست هوايه فهى غذاء العقل ومهاره متاحه لأى شخص لكنها تتطلب من صاحبها السعى ورائها وها انا اجدك وضعتى قدميك وازلتى العوائق ساعيه فى تحقيق هدفك المنشود .
وفقك الله ابنتى فى تحقيق كل ماتتمنينه
التحدث عن موضوع القراءه يطول ويطول ولكنى اخ
تصره فى قليل من الأسطر
القراءه هى مفتاح العلم وهى وسيله لاكتساب المعرفه ولها فوائد كثيره فى تطوير الذات وايضا لزباده الحكمه والمعرفه
وكما نوهتى ليست هوايه فهى غذاء العقل ومهاره متاحه لأى شخص لكنها تتطلب من صاحبها السعى ورائها وها انا اجدك وضعتى قدميك وازلتى العوائق ساعيه فى تحقيق هدفك المنشود .
وفقك الله ابنتى فى تحقيق كل ماتتمنينه
جهد وفكرة رائعة والى مزيد من التوفيق والنجاح
ارجوا ان أراك في يوما كاتبة مرموقة يشار لك بالبنان و لك عمودك الخاص في جريدة عريقة ولك معجبيك وقرائك
خالك بوعبدالله