الجبيل اليوم

اليوم الوطني .. ذكرى العز والمجد .. و قصص وبطولات الفخر

جيل اليوم | هيثم بن حريب

في اليوم الوطني السعودي تعجز الكلمات والتعابير عن وصف الشعور ، فهو يوم مجيد نستلهم فيه ذكرى وقصص وبطولات حتى وصلنا اليوم إلى عهد الرخاء والنعمة والبهاء ، عصر الأمن والأمان والرؤية الطموحة . هنا بعض كلمات سيدات الجبيل عبرن فيها عن مشاعرهن تجاه الوطن .

فوزية بن دخيل بن طواله : 

هنيئا لشعب نام قرير العين وهنيئا للوطن الذكرى الجميله ، حيث اعتدنا في كل عام أن نحتفل باليوم الوطني السعودي الذي يوافق الـ23 من سبتمبر، وهذا العام هو اليوم الوطني الـ 92،ويأتي هذا العام وفق مقومات مختلفة برزت فيه المملكة العربية السعودية بروزا واضحا وجديرا بالاهتمام على الصعيد المحلي والعربي والدولي
ولقد اتخذ هذا اليوم الوطني المجيد شعارا له “هي لنا دار ” لنبعث للشباب الذين يشكلون 70 بالمئة من عدد سكان المملكة العربية السعودية رسالة مهمة بأن هذه لنا دار عظيمة وجميلة وآمنة وسعيدة
فإذا مرض وجد النهضة الصحية، وإذا رغب في التعلم وجد دور العلم، وإذا أراد العيش الكريم وجد الأعمال الناجحة، وإذا أراد الصلاة فإن المساجد عمرت في كل اتجاه.. وطن بهذا النجاح والنمو والتكامل حري بالمحافظة عليه والدفاع عنه والذود عن ترابه.. فالحكام هم من أبناء هذا الوطن ومن أكرم أهله (حكامنا من شعبنا هذا أخو وهذا ابن عم).
فلنحافظ عليها ولنديم عزها ولنعمل على تطويرها ونهضتها لتكون في العالم الأول دائما باذن الله.

فوزيه الطواله

ناديه العتيبي ( رئيس فرع جسفت بالجبيل ) : 

نحتفل جميعاً بصورة يملأها التلاحم والترابط والحب البادي على ملامحنا و نحن نردد إسم مملكتنا العظيمة في يومنا الوطني (٩٢) ، هذا اليوم الذي يتجدد فيه ولاءنا و تنمو معه روحنا الشغوفة بكل إنتماء لتراب هذا الوطن ، أمجادنا تزين ماضينا و طموحنا لا حدود له في دارنا، عاشت بلادنا تطوراً ملحوظاً و متسارعاً في كل ما من شأنه النمو بالإنسان و العمران على جميع الأصعدة و في مختلف مجالات الحياة، تحت قيادة والدنا و ملكنا سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله و رعاه- و رؤية ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله- تلك الرؤية التي شهدنا نتاجها شيئاً فشيئاً والتي تنم عن عقلية فذّة و نظرة ثاقبة لمستقبل أبناء هذا الوطن وبناته ،وإننا نزداد شعوراً بالإباء والعزة و نفتخر بكوننا سعوديين و ننتمي لدولة أصبحت اليوم لا تُجارى بتطوّرها و لا تقف عند حدّ ، بل تتجاوزه إلى عنان السماء حتى أصبحت إحدى أهم واجهات العالم المتقدمة، نسأل الله تعالى أن يحفظ لنا وطننا و يديم علينا الأمن والأمان و نهنأ تحت ظلاله الوارفة

ناديه العتيبي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى