الجبيل اليوم .. ولدت لتبقى
تبداء الاحلام صغيرة فتكبر معنا وبنا نحن نرويها بالجد والبحث من ما يحققها
ومن ثم نحافظ على بقائها بتطوريها من خلالنا هذي هي احلام العباقرة ممن مروا
واثروا واثروا في هذه الدنيا …
الحلم يبداء بفكره تراود الحالم او ربما موقف عابر ..
الحلم ليس بالضرورة ان يتحقق رغم توافر كل الضروف المناسبة لتحقيقه وقد يفشل فشلا ذريعا …
هنا تختبر العزيمة في كيفية التحول من حلم لآخر ومن حيث البحث في اسباب الفشل فالتجربة تعلم
بل انها تجعل منك اكثر خبره ودراية وقوة صبر وجلادة … نقطة من اول السطر .
صحيفة الجبيل اليوم الإلكترونية انطلقت قبل أشهر هي حلم قاطنيها و منسوبيها
هي الكثير من الاحلام والآمال التي تربط المدينة بقاطنيها فهي صحيفتهم بدافع الولاء و الانتماء للمدينة وهي ربما الاولى والبقية تاتي من بعدها
مجرد نطق اسم الجبيل فانه يحلق بك عاليا فهي احد الصروح الاقتصادية لبلدنا العزيز
لذا ومن هذا المنطلق وجب على الصحيفة الجبيل اليوم ان تبدأ من القمة وان تاخذ من ذلك الاسم الكبير للمدينة الشئ الكبير والبودار الاولية
تشير لذلك بداء بالتفاعل الكبير من قبل محافظ المدينة اومن من قبل رجال الاعمال والشخصيات الاعتبارية التي اضافة الكثير مع بدء انطلاقتها . بقي ان اشير الى ان العمل المنتظر شاق وشاق جدا في ضل اتساع الفضاء وتعدد قنوات التواصل الاجتماعي
فهنا لاتوجد ارقام توزيع بل عداد محرك البجث
هو من يحدد عدد القراء اضافة للتفاعل من قبلهم ايضا .. وفي المقام الاول المادة المقدمة وماتحوية الصحيفة
في الختام الانطلاقة تبشر بالخير والتفاعل من الجميع ايضا يبعث بالتفاؤل بان الجبيل
اليوم ولدت لتبقى , هنا من اجل الجميع
* محب لـ ” الجبيل اليوم ” .