الجبيل اليوم

الفرق التطوعية تواصل تزايدها في الجبيل .. فريق ” غيداق ” النسائي التطوعي يدشن حملاته التطوعية

 

استمرارا لظهور الفرق التطوعية بالجبيل والجبيل الصناعية  , ظهر فريق غيداق التطوعي النسائي تحت شعار (بذرة تكبر بإحتواء أرواحكم نسقيها عطاء فتغدقنا أجراً)

حيثُ تأسس فريق غيداق عام 1434هـ وهو يشكل كادرا نسائيا  هدفه بناء جيل زاهر لكل ما ينفع الفرد والمجتمع، هذا وقد كانت أول حملات الفريق بعنوان “لينتعش” حيث كانت الفئة المستهدفة هي العمالة الأجنبية في الجبيل تم توزيع أكياس  محتوية على : فطيرة – ماء بارد – وعصير و ملصقات بلغات مختلفة تحمل معلومات تثقيفية وتوعوية عن الدين الإسلامي لغرض  نشر الدين .

ولم يكتفي الفريق بحملة واحدة حيث قاموا بحملات مختلفة وَ عديدة منها “لنسعدهم” والهدف منها إدخال السرور و البهجة على الأطفال في العيد وَ حملة “كسوة الشتاء” التي من خلالها تم توزيع كسوة لأهل الحاجة عبارة عن (قفاز – بطانية – شال – قبعة ) للأسر المحتاجة سائلين المولى عز وجل أن يوفقهم لكل ما فيه خير.

كَما أضافت مسؤولة الفريق :

“أن التطوع عمل إنساني وهو روح الحياة وأن المجتمع بحاجة ماسة لطاقات شبابية تكون مهيئة لخدمة دينها ثم وطنها وهذا ما نسعى إليه كفريق تطوعي، ترسيخ مبدأ التطوع وأنا أفتخر جدا كوني أرى فرق ومشاريع تطوعية أخرى كثيرة هدفها نشر الخير وتعزيزه وفريق غيداق يعمل على ترك بصمة وأثر باقي في النفوس ..

يكمل الفريق جهوده التطوعية والخيرية في مختلف المواسم و المحافل سائلين الله

أن يوفقنا لكل خيرٍ وصالح ” .

موضوعخخ - نسخة نتنتخ

خهخط حخحخحخ

 

غيداق 2

 

 

 

 

 

 

تعليق واحد

  1. فكرة رائعة وراقية تعكس رقي مجتمعنا ورفعة ديننا الاسلامي الذي يدعوا الى مثل هذه الاعمال الخيرية ، وطرح رائعة استاذة عالية تشكر جهودك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى